السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مهم لدى النساء وهو
(البرودالجنسي لدى المراء)
><
البرود الجنسي عند المرأة، هو أنها بداية لا تكون راغبة في ممارسة الجماع مع زوجها، أما أعراضه فهي أنه إذا دعاها زوجها لممارسة الجماع معه فهي تمارسه من باب تأدية الواجب ليس أكثر، بعالله اكبر التي لا تعاني من البرود الجنسي فهي تكون عندها الرغبة في ذلك، وتجد عندها دافعا داخليا يدعوها لذلك، بل هي تدعو زوجها للممارسة بطريقة غير مباشرة كالمداعبة مثلا.
وفي حالة البرود الجنسي لا تشعر المرأة بأنها تمارس شيئا تجد فيه المتعة، فإذا داعبها زوجها أو قبَّلها مثلا لا تشعر بشيء مختلف عما كان عليه حالها قبل الممارسة الجنسية، وتجد نفسها راغبة في إنهاء تلك الممارسة لتعود إلى حالها قبل الممارسة.
أما أسباب البرود الجنسي فهي في الأغلب الأعم أسباب غير عضوية، فما دام أن المرأة تأتي لها الدورة الشهرية ولو بدون انتظام، وأن أعضاءها التناسلية مكتملة كالثديين والفرج، وأن طبقة صوتها أنثوية، بمعنى أن صوتها ليس خشنا، وأن لها طبقة من الدهن حول الكتفين، والأرداف، ومنطقة أسفل البطن والفخذين، وما إلى ذلك من علامات الأنوثة، فمعنى ذلك أن عمل الغدد الأنثوية لديها سليم، فنبحث بعد ذلك عن الأسباب غير العضوية، وهي تختلف من امرأة إلى أخرى.
ومن تلك الأسباب:
أولا: عدم وجود علاقة أسرية سليمة، بحيث إن المرأة تعيش في بيتها من أجل أبنائها، أما الزوج فنتيجة عدم وجود توافق نفسي معه، فيأتي في المرتبة الثانية لها؛ لذلك إذا دعاها للجماع فهي من داخلها لا تريد أن تجامعه، وتؤدي العملية كواجب عليها، وليس برغبة منها.
ثانيا: وجود شاغل أو مشاكل تحتل المرتبة الأهم عند المرأة، فتأتي العملية الجنسية في المرتبة الأدنى، فلا ترغب فيها حتى تنتهي المشاغل الأهم.
ثالثا: المرأة في بداية الزواج حيث لا تكون عندها خلفية واضحة عما سيحدث أثناء العملية الجنسية، فتجد نفسها أثناء الجماع تترقب ما يحدث، مع شيء من الخوف طبعا؛ لذلك لا تركِّز في الممارسة نفسها، خاصة إذا لم تكن معتادة على زوجها ومطمئنة له أثناء فترة الخطوبة.
رابعا: عدم ممارسة المداعبة الجنسية قبل الإدخال، حيث لابد أن يداعب الزوج زوجته قبل الإدخال ولمدة كافية، حتى يشعر هو أنها جاهزة للإدخال، وممكن أن تُبلغه هي بأنها تريد الإدخال الآن، فالمداعبة من الخطوات الهامة جدًّا، وتكون بلطف وحنان، وفي المناطق الحساسة عند المرأة، وهي: منطقة الفرج، وهي أقواها، والرقبة، وتحت الإبطين، وبين الفخذين، كذلك القُبلة في منطقة الرقبة، وحتى إن كانت المرأة غير راغبة في الممارسة الجنسية، فإذا كانت المداعبة كاملة ومؤثرة، فستجد المرأة نفسها راغبة رغما عنها.
أما عن الأدوية التي تزيد الرغبة الجنسية فهي لا تزيد عن كونها هرمونات أنثوية، ولا داع لاضطراب الهرمونات، حيث تأثيرها مع طول الاستعمال غير مرغوب فيه، وهناك أدوية تحتوي على مادة الجنسنج، وهو نباتي وتأثيره مؤقت، ولكن الخوف أن تتعود المرأة عليه، فإذا أوقفته يهيأ لها أنها لن تجد الرغبة لديها، وهو ما نسمِّيه التعود على الأدوية.
مع تحياتى
صانع الرومانسية
mr_donald83@yahoo.com
mobile/ 0169888130
]موضوع مهم لدى النساء وهو
(البرودالجنسي لدى المراء)
><
البرود الجنسي عند المرأة، هو أنها بداية لا تكون راغبة في ممارسة الجماع مع زوجها، أما أعراضه فهي أنه إذا دعاها زوجها لممارسة الجماع معه فهي تمارسه من باب تأدية الواجب ليس أكثر، بعالله اكبر التي لا تعاني من البرود الجنسي فهي تكون عندها الرغبة في ذلك، وتجد عندها دافعا داخليا يدعوها لذلك، بل هي تدعو زوجها للممارسة بطريقة غير مباشرة كالمداعبة مثلا.
وفي حالة البرود الجنسي لا تشعر المرأة بأنها تمارس شيئا تجد فيه المتعة، فإذا داعبها زوجها أو قبَّلها مثلا لا تشعر بشيء مختلف عما كان عليه حالها قبل الممارسة الجنسية، وتجد نفسها راغبة في إنهاء تلك الممارسة لتعود إلى حالها قبل الممارسة.
أما أسباب البرود الجنسي فهي في الأغلب الأعم أسباب غير عضوية، فما دام أن المرأة تأتي لها الدورة الشهرية ولو بدون انتظام، وأن أعضاءها التناسلية مكتملة كالثديين والفرج، وأن طبقة صوتها أنثوية، بمعنى أن صوتها ليس خشنا، وأن لها طبقة من الدهن حول الكتفين، والأرداف، ومنطقة أسفل البطن والفخذين، وما إلى ذلك من علامات الأنوثة، فمعنى ذلك أن عمل الغدد الأنثوية لديها سليم، فنبحث بعد ذلك عن الأسباب غير العضوية، وهي تختلف من امرأة إلى أخرى.
ومن تلك الأسباب:
أولا: عدم وجود علاقة أسرية سليمة، بحيث إن المرأة تعيش في بيتها من أجل أبنائها، أما الزوج فنتيجة عدم وجود توافق نفسي معه، فيأتي في المرتبة الثانية لها؛ لذلك إذا دعاها للجماع فهي من داخلها لا تريد أن تجامعه، وتؤدي العملية كواجب عليها، وليس برغبة منها.
ثانيا: وجود شاغل أو مشاكل تحتل المرتبة الأهم عند المرأة، فتأتي العملية الجنسية في المرتبة الأدنى، فلا ترغب فيها حتى تنتهي المشاغل الأهم.
ثالثا: المرأة في بداية الزواج حيث لا تكون عندها خلفية واضحة عما سيحدث أثناء العملية الجنسية، فتجد نفسها أثناء الجماع تترقب ما يحدث، مع شيء من الخوف طبعا؛ لذلك لا تركِّز في الممارسة نفسها، خاصة إذا لم تكن معتادة على زوجها ومطمئنة له أثناء فترة الخطوبة.
رابعا: عدم ممارسة المداعبة الجنسية قبل الإدخال، حيث لابد أن يداعب الزوج زوجته قبل الإدخال ولمدة كافية، حتى يشعر هو أنها جاهزة للإدخال، وممكن أن تُبلغه هي بأنها تريد الإدخال الآن، فالمداعبة من الخطوات الهامة جدًّا، وتكون بلطف وحنان، وفي المناطق الحساسة عند المرأة، وهي: منطقة الفرج، وهي أقواها، والرقبة، وتحت الإبطين، وبين الفخذين، كذلك القُبلة في منطقة الرقبة، وحتى إن كانت المرأة غير راغبة في الممارسة الجنسية، فإذا كانت المداعبة كاملة ومؤثرة، فستجد المرأة نفسها راغبة رغما عنها.
أما عن الأدوية التي تزيد الرغبة الجنسية فهي لا تزيد عن كونها هرمونات أنثوية، ولا داع لاضطراب الهرمونات، حيث تأثيرها مع طول الاستعمال غير مرغوب فيه، وهناك أدوية تحتوي على مادة الجنسنج، وهو نباتي وتأثيره مؤقت، ولكن الخوف أن تتعود المرأة عليه، فإذا أوقفته يهيأ لها أنها لن تجد الرغبة لديها، وهو ما نسمِّيه التعود على الأدوية.
مع تحياتى
صانع الرومانسية
mr_donald83@yahoo.com
mobile/ 0169888130